ظهرت إحدى الفتيات بصور شبه عارية، وذلك أثناء سكب الحليب على جسدها، أثناء خضوعها لجلسة تصوير وصفت بالجلسة المثيرة، وهذا ما جعل الكثير من المواطنين يعبرون عن غضبهم من الصور التي انتشرت بشكل كبيرعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي ما تعد من الصور الخادشة للحياء والتي تمثل دعوة للفجور.
وعرفت جلسة التصوير المثيرة للجدل بإسم “سيشن اللبن”، وهذا ما جعل الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي يعبرون عن غضبهم وانتقادهم لمثل هذه الجلسات الخليعة، حيث وصف الشاب المصور الفتاة صاحبة السيشن بأنها تسعى إلى الشهرة فقط، معبرًا عن ندمه لموافقته على جلسة التصوير، وفي نهاية المطاف حرص المصور على حذف جميع الصور من حساباته خوفًا من المساءلة القانونية.
ولم تكن جلسة التصوير للفتاة هي الأولى من نوعها، ولكن هناك العديد من الجلسات التي أصارت الجدل خلال الفترة الأخيرة، والتي انتهى المطاف بصاحبها إلى سرايا التحقيق للتحقيق فيها.
سيشن سقارة
أحدثت فتاة سقارة ضجة كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب تصويرها لهذه الجلسة داخل منطقة أثرية، وهي منطقة سقارة، وتسمى فتاة سقارة بإسم سلمى الشيمي، وهذا لأنها أثارت جدلًا واسعًا بجلسة تصوير من أمام هرم زوسر، أثناء إرتدائها الأزياء الفرعونية، حيث ظهرت بطريقة غير لائقة في الصور التي تم إلتقاطها لها، مما أثار الغضب بين المصريين، وتم القبض عليها من قبل الشرطة والتحقفيق معها في هذه الواقعة.
سيشن رأس البر
وخرجت إحدى الفتيات منذ فترة وهي ترتدي ملابس عليها شعار محافظة دمياط، وذلك في جلسة تصوير مثيرة على شواطئ مدينة رأس البر السياحية، مما جعل الجلسة تثير حالة من الغضب بين أهالي المحافظة بشكل واسع، ووصفها البعض أنها إساءة لسمعة المحافظة، وهذا بجانب أن أمل سعدون، صاحبة السيشن، قالت إنها لم تخطئ في شيء.